حفاوة في استقبال الأسرى الفلسطينيين المحررين
رغم الانتقادات التي وجهت الى عملية الافراج عن الدفعة الثانية من الاسرى المحررين من السجون الإسرائيلية إلا ان الأسر الفلسطينية احتفلت بعودة أبنائها ما زرع الأمل باطلاق سراح 4 الاف و500 اسير فلسطيني ممن تبقوا في السجون الاسرائيلية.
وبعد فترة طويلة من الانتظار تخللتها مواجهات وقنابل غاز ورصاص، نعمت العائلات الفلسطينة اخيرا برؤية ابنائها محررين من قيود الاعتقال لتعيش هذه الاسر واحدة من اجمل لحظات حياتها. وبالتأخير والمماطلة حولت السلطات الاسرائيلية الفرحة بالافراج عن الاسرى الى لحظات من التوتر والقلق ومع ذلك ابت العائلات الفلسطينية الا وان تستقبل ابناءها.
رغم الانتقادات التي وجهت الى عملية الافراج عن الدفعة الثانية من الاسرى المحررين من السجون الإسرائيلية إلا ان الأسر الفلسطينية احتفلت بعودة أبنائها ما زرع الأمل باطلاق سراح 4 الاف و500 اسير فلسطيني ممن تبقوا في السجون الاسرائيلية.
وبعد فترة طويلة من الانتظار تخللتها مواجهات وقنابل غاز ورصاص، نعمت العائلات الفلسطينة اخيرا برؤية ابنائها محررين من قيود الاعتقال لتعيش هذه الاسر واحدة من اجمل لحظات حياتها. وبالتأخير والمماطلة حولت السلطات الاسرائيلية الفرحة بالافراج عن الاسرى الى لحظات من التوتر والقلق ومع ذلك ابت العائلات الفلسطينية الا وان تستقبل ابناءها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق